إستحوذت صورة رجل من أحد قوات الطوارئ بالجيش السعودى ، لقب أكثر صورة تأثيرا حتى الأن فى حادثة “تدافع مشعر منى ” ، حيث أن هذا الجندى السعودى وجد حاج آسيويا ملقى على ظهرة ، و يلفظ أنفاسة الأخيرة فهرول إلية هذا الجندى السعودى ، و حاول مساعدتة و تخفيف ألمة و مساعدتة على نطق الشهادة.
و كانت حدثت حادثة مأساوية اليوم سميت بأسم تدافع مشعر منى ، أدت إلى وفاة مايزيد عن 717 حالة وفاة ، و 863 حالة إصابة ، و هذة الأرقام مرشحة للزيادة ، و تم نقل جميع المصابين و الوفيات إلى مستشفيات مكه ، و تم إعلان حالة الأستنفار القصوى بالنسبة إلى المستشفيات ، و الدفاع المدنى ، و قوات الشرطة، و الجيش .
وتم إقامة المستشفيات الميدانية من أجل إسعاف المصابين فى أسرع وقت ، و يعتبر أن ليس هناك و فيات و إنما بعض المصابين فقط من العرب ، نظرا لأن هذا الباب المخصص للدخول منة ينتمى لبلاد جنوب شرق أسيا ، و العرب الذين أصيبوا قد ضلوا طريقهم فدخلوا من هذا الباب ، و نذكر بأن هناك عشرة مصابين مصريين منهم ثمانية تماثلوا للشفاء و الأثنان الأخران فى حالة حرجة .
وتم إقامة المستشفيات الميدانية من أجل إسعاف المصابين فى أسرع وقت ، و يعتبر أن ليس هناك و فيات و إنما بعض المصابين فقط من العرب ، نظرا لأن هذا الباب المخصص للدخول منة ينتمى لبلاد جنوب شرق أسيا ، و العرب الذين أصيبوا قد ضلوا طريقهم فدخلوا من هذا الباب ، و نذكر بأن هناك عشرة مصابين مصريين منهم ثمانية تماثلوا للشفاء و الأثنان الأخران فى حالة حرجة .