كانت هذه الزوجة تعمل فى مدرسة و
لديها اطفال و تعيش فى سعادة مثل الكثير من السيدات ، لكن بدأت مشاغلها
تزيد فأصبحت لا تستطيع ان توفق ما بين بيتها و اطفالها و عملها ، فقامت
بإستقدام خادمة لتساعدها فى اعمال المنزل و تهتم بالأطفال فى حال غيابها
عن المنزل ، و كانت الأم تتصل بهم هاتفياً اثناء غيابها عن المنزل لتطمئن
على احوالهم.
حتى جاء يوم من الأيام اتصلت السيدة على البيت كالعادة
لتطمئن على المنزل و اطفالها لكن لا احد يرد ، و استمر الوضع
كثيراً هكذا لعدة ايام حتى انزعجت المرأة وسألت الخادمة عن اسباب عدم ردها
على الهاتف ، فأخبرتها بأن زوجها يدخلها هى و الاطفال الى احد الغرف و يغلق
عليهم و يطلب منهم عدم مغادرة الغرفة الا قبل خروج الزوجة من العمل بساعة ،
فبدأت الشكوك تراود الزوجة فى امر زوجها و التصرف الغريب الذى يقوم به ،
فطلبت من الخادمة ان تأخذ هاتفها المحمول معها دون علم الزوج و عندما يطلب
منها الدخول هى و الاطفال الى الغرفة تتصل بها على هاتف العمل و سوف
تأتى على الفور.
و جاء اليوم و طلب الزوج من الخادمة ان تدخل
هى و الاطفال الى غرفة من الغرف و طلب منهم عدم الخروج و بالفعل قامت
الخادمة بتنفيذ ما طلبته منها الزوجة و اتصلت بها لتخبرها ، فقامت الزوجة
بأقصى سرعتها لتذهب الى البيت و بداخلها شكوك لا تنتهى ، دخلت المنزل و
يدها على قلبها ، بدأت تبحث عنه فى غرفة غرفة و لم تجده ، و لم يتبقى سوى
غرفة النوم ، تمنت ان لا يكون بداخلها و بدأت بفتح الباب و ياليتها لم تفعل ،
فقد كان الزوج مع امرأة اخرى و لم تكن هذه المشكلة ، المشكلة الأكبر ان
المرأة التى مع زوجها هى امها !!!!!!!!!! .. امها التى تعيش معها فى نفس
المنزل ، امها التى عاشرها زوجها على نفس الفراش الذى يُعاشر فيه زوجته !!!
استغفر الله العظيم
لديها اطفال و تعيش فى سعادة مثل الكثير من السيدات ، لكن بدأت مشاغلها
تزيد فأصبحت لا تستطيع ان توفق ما بين بيتها و اطفالها و عملها ، فقامت
بإستقدام خادمة لتساعدها فى اعمال المنزل و تهتم بالأطفال فى حال غيابها
عن المنزل ، و كانت الأم تتصل بهم هاتفياً اثناء غيابها عن المنزل لتطمئن
على احوالهم.
حتى جاء يوم من الأيام اتصلت السيدة على البيت كالعادة
لتطمئن على المنزل و اطفالها لكن لا احد يرد ، و استمر الوضع
كثيراً هكذا لعدة ايام حتى انزعجت المرأة وسألت الخادمة عن اسباب عدم ردها
على الهاتف ، فأخبرتها بأن زوجها يدخلها هى و الاطفال الى احد الغرف و يغلق
عليهم و يطلب منهم عدم مغادرة الغرفة الا قبل خروج الزوجة من العمل بساعة ،
فبدأت الشكوك تراود الزوجة فى امر زوجها و التصرف الغريب الذى يقوم به ،
فطلبت من الخادمة ان تأخذ هاتفها المحمول معها دون علم الزوج و عندما يطلب
منها الدخول هى و الاطفال الى الغرفة تتصل بها على هاتف العمل و سوف
تأتى على الفور.
و جاء اليوم و طلب الزوج من الخادمة ان تدخل
هى و الاطفال الى غرفة من الغرف و طلب منهم عدم الخروج و بالفعل قامت
الخادمة بتنفيذ ما طلبته منها الزوجة و اتصلت بها لتخبرها ، فقامت الزوجة
بأقصى سرعتها لتذهب الى البيت و بداخلها شكوك لا تنتهى ، دخلت المنزل و
يدها على قلبها ، بدأت تبحث عنه فى غرفة غرفة و لم تجده ، و لم يتبقى سوى
غرفة النوم ، تمنت ان لا يكون بداخلها و بدأت بفتح الباب و ياليتها لم تفعل ،
فقد كان الزوج مع امرأة اخرى و لم تكن هذه المشكلة ، المشكلة الأكبر ان
المرأة التى مع زوجها هى امها !!!!!!!!!! .. امها التى تعيش معها فى نفس
المنزل ، امها التى عاشرها زوجها على نفس الفراش الذى يُعاشر فيه زوجته !!!
استغفر الله العظيم