شاب في ريعان شبابه مات وعاد للحياة بعد نصف ساعة
أحمد شاب في ريعان شبابه مثل جميع الشباب ، يعيش حياته بالطول والعرض كما يقولون ، فيهو مابين سهرات هاهنا وخروجات هاهنا ومهاتفة تلك الفتاة في الليل وأخرى في الصباح ، وبين شرب السجائر والدخان وكل هذه الأمور التافهة التي انجرف اليها الشباب ؛
يسهر أحمد طول الليل في معصية الله مابين الأفلام الإباحية ، والمكالمات النسائية ، والمشروبات الكحولية التي تذهب عقله وتفيده وعيه ، وكان كلما أمرته أمه بالمعروف أو نهته عن المنكر نهرها وضربها وشتمها باقبح مايكون فلم يكن احمد يراعي حرمات الله ابدا ، قالت له أمه ذات يوم أنت لست بمسلم لو كنت مسلما لما كنت تفعل ذلك / فقال لها نعم للاسف انا مسلم في البطاقة فقط !!
ويذهب للنوم،ولكن هذة المرة نام أحمد ،ولم يستيقظ،فقد رأي ظلاما دامساً أمام عينه،فوجد أصوات تقول له،من ربك ،ما دينك ،من أنت،ما ديانتك،فلا يستطيع أحمد الإجابة ،فقد تلعثم في الإجابة،وأصبح لا يستطيع النطق،فعرف أنه مات ويحاسب،فهرول أحمد وأستيقظ مسرعا،فقد علم أنه في كابوس،وهرول أحمد مسرعا يبحث عن القبلة ليسجد لرب العالمين ويعترف بذنبة ويستغفر الله ويتوب اليه،لكنه لا يعلم إتجاة القبلة،فهرول الي أمه يسألها وجدها تبكي وتدعي ربها لكي يهدي إبنها،فاحتضنها أحمد وطلب منها أن تسامحه،وسجد أحمد لرب العالمين مستغفراً علي ما اقترفه من ذنب.
أحمد شاب في ريعان شبابه مثل جميع الشباب ، يعيش حياته بالطول والعرض كما يقولون ، فيهو مابين سهرات هاهنا وخروجات هاهنا ومهاتفة تلك الفتاة في الليل وأخرى في الصباح ، وبين شرب السجائر والدخان وكل هذه الأمور التافهة التي انجرف اليها الشباب ؛
يسهر أحمد طول الليل في معصية الله مابين الأفلام الإباحية ، والمكالمات النسائية ، والمشروبات الكحولية التي تذهب عقله وتفيده وعيه ، وكان كلما أمرته أمه بالمعروف أو نهته عن المنكر نهرها وضربها وشتمها باقبح مايكون فلم يكن احمد يراعي حرمات الله ابدا ، قالت له أمه ذات يوم أنت لست بمسلم لو كنت مسلما لما كنت تفعل ذلك / فقال لها نعم للاسف انا مسلم في البطاقة فقط !!
ويذهب للنوم،ولكن هذة المرة نام أحمد ،ولم يستيقظ،فقد رأي ظلاما دامساً أمام عينه،فوجد أصوات تقول له،من ربك ،ما دينك ،من أنت،ما ديانتك،فلا يستطيع أحمد الإجابة ،فقد تلعثم في الإجابة،وأصبح لا يستطيع النطق،فعرف أنه مات ويحاسب،فهرول أحمد وأستيقظ مسرعا،فقد علم أنه في كابوس،وهرول أحمد مسرعا يبحث عن القبلة ليسجد لرب العالمين ويعترف بذنبة ويستغفر الله ويتوب اليه،لكنه لا يعلم إتجاة القبلة،فهرول الي أمه يسألها وجدها تبكي وتدعي ربها لكي يهدي إبنها،فاحتضنها أحمد وطلب منها أن تسامحه،وسجد أحمد لرب العالمين مستغفراً علي ما اقترفه من ذنب.