قصة المسلم الكندى الذى لفت أنظار العالم ايه .. الله يحفظك ويكتر من امثالك - عالم حواء الذهبى

قصة المسلم الكندى الذى لفت أنظار العالم ايه .. الله يحفظك ويكتر من امثالك

https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiAavVkGof7Lcsisd9lnlFnZ0HGLYPcv8lfbFeOW8OSN7hvGuTxXUhGwQqWRXiopdz51eINNz8OZVXcrMwFzzf1Y9O4BONG7rInp85Gk7uA6Rm2PW_8ApkupSSjvFPNJv8UaqZltrWdKH8/s1600/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85+%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%86%D8%AF%D9%89.jpgالاخلاق الحميده تبهر الجميع هل سمعت من قبل بقصه المسلم الكندي الي ابهر العالم  نعم فهذا المسلم يتحلي باخلاق الاسلام الحميده التي يتحلي بيها المسلمين فقد تنازل عن حذاءه  لمتشرد وانصرف لكن عندما راي من حوله ما حدث سالوه لماذا فعل ذلك فقال هذه القيم الاخلاقيه لمسلم ولم يرد ان يفصح عن اسمه ولكن شاهد هه الواقعه سواق الاتوبيس الي كان يسوق الاتوبيس انا حدوث الواقعه وقد روي ان  فاجأت القيم الأخلاقية العالية التي تحلى بها شاب مسلم في 27 من العمر، ركاب حافلة في كندا، عندما قدم حذاءه لرجل حافي القدمين كان يشاركه الحافلة، واختار أن يعود أدراجه عاري القدمين عوضاً عن ترك محتاج دون حذاء.ولشدة إعجاب السائق سوجريت فيرك بفعل الشاب الإنساني، التقط صوراً للحادثة، والتي نشرت لاحقاً على موقع “فيس بوك” وحظيت بإعجاب العديدين، وذلك بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.وقال السائق لوكالة (كيو أم آي) “خلع حذاءه وجواربه وقال (يمكنك أن تأخذها ولا تقلق بشأني منزلي قريب من هنا)”، مضيفاً ” صدمت من هذا النبل…. هل حدث هذا بالفعل”.وكان الرجل في طريقه إلى منزله من مسجد قريب عندما بارد وبشكل عفوي لهذا العمل الأخلاقي، وقال إنه طلب عدم الكشف عن هويته لأن “العقيدة الإسلامية تنص على ضرورة سرية الأعمال الخيرية”.وتحدث الشاب المسلم للوكالة نفسها قائلاً “شعرت بالأسى حيال هذا الرجل، كان يضع رقاقة بلاستيكية لتغطية قدميه، كنت فقط على بعد دقيقتين سيراً على الأقدام من المنزل، لذا قررت إعطاءه حذائي”.من جهته، قال متحدث باسم المسجد المحلي المفتي عاصم راشد “أعطى هذا الرجل مثالاً عن الصدقة والإحسان، وهو تجسيد لتعاليم الإسلام”، مضيفاً “الحسنة في الإسلام تقوم لإرضاء الله”.وفي أحد التعليقات على مواقع الشبكات الاجتماعية، كتبت عائشة شودري: “هذا هو الإسلام الحقيقي، هو الرحمة تجاه البشرية جمعاء، بغض النظر عن العرق أو اللون أو الوضع الاجتماعي، أو الدين”.