هل تعلم ان الأكل والشرب اثناء الوقوف قد يودى الى الموت المفاجئ ؟
قال الدكتور عبد الرزاق محمود أن الشرب وتناول الطعام جالساً شئ صحي وأسلم وأهنأ وأمر حيث يجري ما يتناوله الآكل والشارب على جدران المعدة بتؤدة ولطف ، أما الشرب واقفاً فهو غير صحي فيؤدي إلى تساقط السائل بعنف كبير جداً إلى قعر المعدة ، وإن تكرار هذه العملية يؤدي مع طول الزمن إلى إستراخاء المعدة وهبوطها إلي أسفل وما يلي ذلك من عسر هضم ، وإنما الشرب وقفاً لسبب اضطراري منعه من الجلوس مثل الزحار المعهود والمعروف في المشاعر المقدسة ، وليس على سبيل العادة والدوام .
و الأكل ماشياً غير صحي تماماً وهناك شيء وما عرف عند العرب والمسلمين ، وما ذكر في الحديث الغريب عن ابن عمر رضي الله عنه قال عن أكلهم ماشون وهم ذاهبون إلى الجهاد أو لأمر هام لم يستطيعوا معه الجلوس لتناول الطعام إنما هو وصف لحالة علي غير العادة ، أو أن أكلهم ماشون أنهم يأكلون على ظهور إبلهم وهي ماشية بهم فهذا مشي للإبل ولكنه جلوس لهم دليل على تشنيع النبي صلى الله عليه وسلم لهذا الفعل ، وإنما فعله صلى الله عليه وسلم حتى لا يحرج أمته في أمور حياتهم اليومية ولكن تقوم على عدم الكلفة ، هل تعلم أن مفهوم أصل السنة هو الشرب والأكل ونحن جلوس، ولا حرج من فعله قائماً في ظروف خاصة كانت لديه.
قال الدكتور إبراهيم جمال أن الإنسان في حالة الوقوف يكون متوتراً ويكون جهاز التوازن في مراكزه العصبية في حالة فعالية شديدة جداً لا يتمكن من السيطرة على جميع عضلاته لتقوم بعملية التوازن والوقوف منتصباً وهي عملية دقيقة يشترك فيها الجهاز العصبي في آن واحد مما يجعل الإنسان غير قادر للحصول على الطمأنينة التي تعتبر من أهم الشروط المرجوة عند الطعام ، هذه الطمأنينة يحصل عليها الإنسان في حالة الجلوس حيث تكون الجملة العصبية في حالة من الهدوء وحيث تنشط الأحاسيس وتزداد قابلية الجهاز الهضمي لكي تأكل الطعام بشكل صحي ومفيد لك ولجسمك .
ويؤكد الدكتور إبراهيم جمال أن الطعام قد يؤدي تناوله في حالة الوقوف إلى إحداث انعكاسات عصبية تقوم بها نهايات العصب المنتشرة في بطانة المعدة ، وإن هذه الانعكاسات إذا حصلت بشكل شديد جداً ومفاجئة فقد تؤدي إلى انطلاق شرارة النهي في جسم الإنسان ، لتوجيه ضربتها القاضية علي القلب ، فيتوقف محدثاً الإغماء أو الموت المفاجئ .
ولكن الاستمرار على الأكل والشرب واقفاً تعتبر خطرة جداً على سلامة المعدة وإمكانية حدوث تقرحات فيها حيث يلاحظ الأطباء الشعاعين أن تقرحات المعدة تكثر في المناطق التي تكون عرضة لصدمات اللقم الطعامية و الأشربة بنسبة تبلغ 90% من حالات الإصابة بمرض القرحة .
و الأكل ماشياً غير صحي تماماً وهناك شيء وما عرف عند العرب والمسلمين ، وما ذكر في الحديث الغريب عن ابن عمر رضي الله عنه قال عن أكلهم ماشون وهم ذاهبون إلى الجهاد أو لأمر هام لم يستطيعوا معه الجلوس لتناول الطعام إنما هو وصف لحالة علي غير العادة ، أو أن أكلهم ماشون أنهم يأكلون على ظهور إبلهم وهي ماشية بهم فهذا مشي للإبل ولكنه جلوس لهم دليل على تشنيع النبي صلى الله عليه وسلم لهذا الفعل ، وإنما فعله صلى الله عليه وسلم حتى لا يحرج أمته في أمور حياتهم اليومية ولكن تقوم على عدم الكلفة ، هل تعلم أن مفهوم أصل السنة هو الشرب والأكل ونحن جلوس، ولا حرج من فعله قائماً في ظروف خاصة كانت لديه.
قال الدكتور إبراهيم جمال أن الإنسان في حالة الوقوف يكون متوتراً ويكون جهاز التوازن في مراكزه العصبية في حالة فعالية شديدة جداً لا يتمكن من السيطرة على جميع عضلاته لتقوم بعملية التوازن والوقوف منتصباً وهي عملية دقيقة يشترك فيها الجهاز العصبي في آن واحد مما يجعل الإنسان غير قادر للحصول على الطمأنينة التي تعتبر من أهم الشروط المرجوة عند الطعام ، هذه الطمأنينة يحصل عليها الإنسان في حالة الجلوس حيث تكون الجملة العصبية في حالة من الهدوء وحيث تنشط الأحاسيس وتزداد قابلية الجهاز الهضمي لكي تأكل الطعام بشكل صحي ومفيد لك ولجسمك .
ويؤكد الدكتور إبراهيم جمال أن الطعام قد يؤدي تناوله في حالة الوقوف إلى إحداث انعكاسات عصبية تقوم بها نهايات العصب المنتشرة في بطانة المعدة ، وإن هذه الانعكاسات إذا حصلت بشكل شديد جداً ومفاجئة فقد تؤدي إلى انطلاق شرارة النهي في جسم الإنسان ، لتوجيه ضربتها القاضية علي القلب ، فيتوقف محدثاً الإغماء أو الموت المفاجئ .
ولكن الاستمرار على الأكل والشرب واقفاً تعتبر خطرة جداً على سلامة المعدة وإمكانية حدوث تقرحات فيها حيث يلاحظ الأطباء الشعاعين أن تقرحات المعدة تكثر في المناطق التي تكون عرضة لصدمات اللقم الطعامية و الأشربة بنسبة تبلغ 90% من حالات الإصابة بمرض القرحة .